-->

90D2e2a

404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة
  • العودة الى الصفحة الرئيسية
  • ‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات كروية. إظهار كافة الرسائل
    ‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات كروية. إظهار كافة الرسائل

    الأربعاء، 25 يناير 2017

     

    أكدت صحيفة ماركا الأسبانية أن مفاوضات تجديد عقد ليونيل ميسي مع برشلونة ليست حقيقية ولم يتم اي تجديد للعقود بين نادي برشلونة وميسي حتي هذا الوقت ولم يتم حتي الأن عرض رسمي من نادي برشلونة مع الاعب ميسي 
    وقد يتم إنتهاء عرض ميسي في عام 2018 ويذكر أن برشلونة قد مد العقد مع لويس سواريز ونيمار وسيرجي بوسكيتس   

    الاثنين، 26 ديسمبر 2016

    لا أحد يختلف على موهبة ميسي ولعل ما قدمه في لقاء إسبانيول أمس يعد دليلاً جديداً على صعوبة بروز لاعب بإمكانياته في السنوات القليلة القادمة على الأقل.
    لا يختلف اثنان على الموهبة الإلهية التي يتمتّع بها الأرجنتيني ليونيل ميسي وأهدافه الرائعة والإعجازية وتمريراته السحرية قد ‏ملأت مواقع الانترنت ‏وشبكات التواصل الاجتماعي، فسواء أن كنت مدريدي او ممن يكرهون برشلونة لا يمكن لك إنكار الأشياء ‏الإبداعية التي يخرجها ‏ميسي.
    ما قدّمه أمس النجم الأرجنتيني في لقاء فريقه برشلونة أمام إسبانيول وضع كثير من المتابعين والمحللين في ‏حيرةٍ من أمرهم، وكان السؤال المشترك بينهم "هل هذا منطقي؟!"، لو أردنا الإجابة بشكل كروي ومهاري ستكون بالفعل لا، لكن ‏علمياً وبتوافر الموهبة الفطرية التي يمتلكها البرغوث فالإجابة ستكون نعم بسبب تواجد رياضات أٌخرى جمع ميسي بصفاتها ‏وسخّرها في كرة القدم.
    في علم الرياضة البحت توجد ست عناصر أساسية في مفهوم اللياقة البدنية لأي لاعب أو رياضي وهم: ( السرعة، القوة العضلية ، ‏الرشاقة، المرونة، التوازن، التوافق )، تتفاوت نسب هذه العناصر بسبب عدّة عوامل أبرزها تنوّع الرياضات التي من الممكن ‏التركيز على عنصر منهم فقط، وأيضاً بين البنية الجسمانية التي تختلف من لاعب لآخر. ‏ ما يقوم به ميسي من لوحات استعراضية بدأت بهدفه الأسطوري ضد خيتافي نهايةً باللقطتين أمس أمام إسبانيول يدلّنا بشكل كبير ‏على توافر كل تلك العناصر وبنسب متساوية عند هذا اللاعب بل يتميّز بها عن باقي أقرانه من اللاعبين والبشر حتى. ‏ وكما ذكرنا هناك أمثلة كثيرة وبشتى الطرق تدل على الموهبة والقدرة التي يتمتّع بها ميسي، لكن لو أردنا الدخول بالتحليل ‏الرياضي سنأخذ هدفه الشهير على أتليتك بلباو في نهائي كأس الملك موسم 2015، الهدف الذي تفنن في تحليله الكثير من علماء ‏الفيزياء والرياضة لأنه وبكل بساطة نتاج خرافي لا يمكن لأي عاقل تصديق ما فعله الليو.
    _هدفه على بلباو :
    لو ألقينا الضوء على هذا الهدف سنرى بأن ميسي قد استلم الكرة من منتصف الملعب في الجهة اليمنى منه، وبعد لحظات من التفكير ‏السريع اتخذ قراره وانطلق بتسارع من 0 حتى 19.5 ميل‎/‎الساعة وفي 2.37 ثانية فقط!، هذا التسارع يضاهي لاعبي كرة القدم ‏الأمريكية ممثلين باللاعب المشهور والسريع "جمال تشارلز" لكن الليو تفوّق عليه ببساطة لأن الكرة بين قدميه عكس نجم كرة القدم ‏الأمريكية الذي يحملها بيده، بعد تلك اللقطة اقترب منه ثلاث مدافعين من بلباو عند خط التماس وكل لاعب على بعد 6 ياردة ‏من الكرة هنا بدأ ميسي بالتباطء رويداً رويداً مما امكنه من لمس الكرة ثلاث مرات وبجهات مختلفة مكّنته من عبور المدافعين بكل ‏بساطة وبزمن 1.2 ثانية فقط! بعدها زاد من سرعته ليدخل منطقة الجزاء من الطرف الأيمن وبردّة فعل وتوافق عضلي عصبي ‏سريعين تخطّى المدافع ويبتعد عنه مسافة 5 أقدام فقط ويفسح لنفسه فرصة التسديد "مساحة غير كافية للتمرير حتى" ليركل الكرة ‏بسرعة 48 ميل‎/‎ساعة وفي زاوية الحارس الذي ابتعدت الكرة عن يديه 6 انش وعن العارضة أيضاً بمعنى أدق لو ميسي اتصل ‏بالكرة وسددها بمسافة تبعد 1.5 ملي يميناً أو يساراً فإنها لن تدخل سواء تصدّي الحارس لها أو ستكون خارج الملعب! وهذه ‏المسافة تعادل عرض عشبة أرضية الملعب.
    إذاً ميسي ب 11 ثانية فقط وبمساحة 60 ياردة الكرة ابتعدت مرّتين عن قدمه وفي وقت لم يتخطّى الثانيتين فقط في كل مرّة، سجّل ‏هدفاً خرافياً وكان الأول في تلك المباراة بعد 20 دقيقة فقط من البداية. ‏ وفي ديربي الأمس وفي لقطتين فقط وبظرف ثواني قليلة وبمساحات ضيّقة جداً، استطاع ميسي بمهارته وموهبته من اشغال العالم ‏من أقصاه لأقصاه وجعل معلّقي المباراة بكل اللغات يتوحدون بعلامة الدهشة والتعجب بل خرج معلّق التلفزيون الكتالوني ‏بتصريح: "يجب أن نقول شكراً لأمهاتنا لأنهن منحنا الحياة والفرصة لمشاهدة ميسي وهو يلعب". ‏ نهايةً لا يمكن إغفال دور الموهبة على الإطلاق في عالم الرياضة وهي جزأ لا يتجزأ منها لكن عند ميسي اُختصرت ‏والله سبحانه هو من جعله يتمتّع بها لكن من الناحية العلمية ما يفعله ميسي من المستحيل وهو بكل تأكيد أُعجوبة الدنيا الثامنة.

    هذا المقال نشر على موقع Your Zone للاطلاع على مقالات أخرى للكاتب اضغط هنا أو للدخول إلى موقع Your Zone ومشاركتنا وجهات نظركاضغط هنا

    يبدو أن علاقة انتصارات تشيلسي لهذا العام تتناسب طردياً بتسجيل أو تألق لافت يقدّمه المهاجم ‏الإسباني دييجو كوستا الذي بات هذا الموسم أحد أفضل مهاجمي القارّة بجميع دورياتها إن لم يكن ‏الأقوى.‏

    منذ زمنٍ ليس ببعيد تحديداً قبل عام من الآن عندما تطرح سؤال عن أكثر اللاعبين كراهيةً من قبل المشجعين يكون الجواب مجتمعاً "دييجو كوستا"، أو بصيغة أقل حِدّة من اللاعب المشاغب أو المشاكس والعنيف بشكل تلقائي تتجه أصابع المتابعين على مهاجم تشيلسي، لمَ لا وهو الذي تعرّض للحرمان كثيراً من خلال البطاقات الصفراء التي حصل عليها في مسيرته مع تشيلسي.

    موسم فقط لم تتغير أسماء كثيرة في البلوز من طرف اللاعبين، لكن عندما يتعلّق الأمر بقدوم مدرّب جديد يعني أننا أمام ثورة كبيرة في الفريق فكر وأسلوب مغاير تماماً فماذا لم كان بحجم الإيطالي كونتي الذي تحسب له قدرته على استيعاب مهاجمه الشرس وتسخير طاقاته الكامنة وتفجيرها بشيء إيجابي يأتي بالفائدة له وللفريق.

    وبما أننا بدأنا الكلام عن الطاقات الموجودة عند صاحب الرقم 19 لابدّ من التوقف عند كثير من اللمسات الرائعة التي بصم بها مع الفريق هذا الموسم حتى الآن:

    1_الأكثر إيجابية في أوروبا

    موسم سيء بكل المقاييس مليء بالانتقادات اللاذعة سواء له وللفريق أنهى كوستا عامه الماضي ب12 هدفاً فقط في 28 مباراة خاضها في الدوري الممتاز، المقارنة لا تحتاج لكثير من الحسابات والدقّة وإعادة النظر فالإسباني استطاع من التغلّب على هذا الرقم في هذا الموسم "13 هدف في 17 لقاء فقط" عدا صناعته للأهداف التي وصلت لخمسة وليستحق لقب اللاعب الأكثر فاعلية مع ناديه في الدوريات الأوروبية الكبرى.

    2_نزعة قنّاص خاصّة

    أهدافه الـ13 التي سجّلها بهذا الموسم جاءت بجميع الطرق الممكنة لمهاجم قنّاص سواء بالقدم اليمنى واليسرى وحتى بكرة رأسية، وجاءت على الشكل التالي: "9" أهداف باليمنى، "3" باليسرى وهدف وحيد والأخير أمام كريستال بالاس والذي جاء برأسية رائعة، عدا درجات صعوبة التسجيل أبرزها أمام ويست بروميتش وميدلزبره كيف استطاع هز الشباك من لا شيء وبمجهود بدني وتكنيك عالي، وأثنى على هذه الصفة مدرّبه كونتي الذي صرّح عقب نهاية مباراة ميدلزبره عندما قال عن لاعبه: "إنه مقياس خط الهجوم لدينا، من المهم أن يستمر في تقديم نفس الأداء لنا لأن أهدافه مهمة جداً وتحسم المباريات".

    3_الرجل الحاسم

    أبرز صفاته هذا العام تكمن في تركيزه الكامل على الفاعلية الهجومية والعمل على التهديف في أي دقيقة خلال شوطي المباراة ولو أمعنّا النظر في أهدافه الـ13 حتى الآن سنشاهد أنّه سجّل "6 أهداف بين الـ60 حتى الـ90" و"4 أهداف من 75 حتى نهاية المباراة"، هذه الإحصائية تعطينا فكرة عن مدى القوة الذهنية التي يتمتّع بها المهاجم الإسباني.

    وبعد تسجيله هدف الفوز أمام كريستال بالاس توّج كوستا تألّقه وإمكانياته الرائعة بتخطّيه رقم ديديه دروغبا بعدما استطاع من تسجيل هدفه الـ50 مع تشيلسي خلال 97 مباراة بالمقابل وصل له الإيفواري في 112 مناسبة.

    السبت، 24 ديسمبر 2016

    الرجل الذي خاطر بمسيرته الاحترافية من أجل إثبات قدرته على اللعب في برشلونة، احتاج لعدة أيام فقط كي يرد على إنريكي ‏ويؤكد للجميع أنه تعرض للظلم في النادي الكاتالوني.‏

    أردا توران تحمل لقرابة عام كامل تبعية قراره عندما وافق على رهن مستقبله بانتخابات رئاسة برشلونة والحرمان من اللعب لستة أشهر بسبب العقوبة التي كانت مفروضة على البلوغرانا العام الماضي، عاد اليوم ليكسب تعاطف عشاق برشلونة راسماً نظرة مغايرة إلى صفقته كإحدى التفاحات الفاسدة.
    عدة أيام فقط كانت كافية للرد على تحميله مسؤولية التعادل في الكلاسيكو بطريقة مبطنة عندما أشار إنريكي إلى تدخل اللاعب التركي الساذج بارتكاب خطأ أمام ريال مدريد في آخر دقائق المباراة متناسياً بالوقت ذاته سوء التغطية الدفاعية وإهدار نيمار وميسي للفرص السهلة وعدم حنكته في التبديلات أساساً ليجد في نجم أتلتيكو مدريد السابق كبش فداء للتغطية على الأمور الأخرى.

    أرقام شخصية ملفتة ‏

    وقعّ التركي على الهاتريك الثاني له مع برشلونة وفي غضون أسبوعين فقط وهو الذي لم يسجّل أي هاتريك مع ناديه السابق اتلتيكو مدريد، وكان الأول ‏ضد بوروسيا مونشنغلادباخ في الدور الأول من دوري أبطال أوروبا، والثاني قبل أيام ضد إيركوليس في إياب الدور 32 من ‏كأس ملك إسبانيا، ليصبح

    بذلك ثالث هدافي الفريق الموسم الحالي، بـ11 هدفاً بعد ميسي بـ23 هدفاً وسواريزبـ15.‏
    وبأهدافه الـ11 يكون قدّ حطم رقمه الشخصي السابق مع الروخي بلانكوس الذي كان فقط 4 أهداف خلال 25 مباراة لعبها مع ‏النادي المدريدي.

    الإحصائيات تميّزه

    معاناة برشلونة هذا الموسم في ضعف وسط ميدانه، لم تخف الدور الرائع الذي ‏يقوم به توران مع الفريق، وفي عالم الإحصائيات والأرقام تبرز قيمة وفاعلية هذا النجم حيث إضافةٍ لشهيّته التهديفية فإنه يعتبر ‏أفضل صانع فرص بين زملائه "17 فرصة في الليغا" فضلاً عن دقّة تمريراته اذا ما قارنها مع بوسكيتس الذي يعتبر أكثر من لعب ‏لبرشلونة هذا الموسم فإن توران يأتي خلفه بنسبة 88% "من 423 تمريرة منها 371 ناجحة"، دفاعياً أظهر قدرة كبيرة على قطع ‏الكرات "15 مرّة" دون ارتكاب أخطاء أمامه انييستا فقط.

    ‏تألّق في مختلف المراكز

    نوعية اللاعبين التي بإمكانها اللعب بـ أكثر من مركز تماماً مثل آردا، يتمنى أي مدير فنّي أن يتملكها في فريقه سواء في أرضية ‏الميدان أو كـ ورقة رابحة على الدكّة، وتألق التركي كان ظاهراً في أكثر من مركز شغله مع برشلونة هذا الموسم لكن يبقى أكثرها ‏فاعلية في الخط الهجومي بديلاً للبرازيلي نيمار، وعدم التقيّد بمركز في وسط الميدان مما يعطي انريكي خيارات عديدة في ‏اشراكه سواء بنزعة هجومية أو لاعب تكتيكي بوسط الملعب.

    تألق توران الواضح فيما ذكرناه يعطينا فكرة عن قيمة هذا النجم وتواجده في أي فريق يعطيه فائدة كبيرة، لكن في برشلونة وفي ظل تواجد الثلاثي الهجومي فإن مشاركته ستظل مقتصرة على مباريات قليلة، لذلك يجب على انريكي إعادة النظر في أحقّيته بالمشاركة بشكل فعّال أكثر لكي نرى الكثير من هذا النجم.‏

    بعد أن تجرّعت مرارة الهزيمة في السوبر أمام نابولي قبل عامين.. "السيدة العجوز" تكرّر سيناريو الإخفاق في الدوحة أمام ميلان الذي عاد إلى واجهة التتويجات بعد طول غياب.

    أحرز ميلان لقب الكأس السوبر الإيطالية بفوزه على يوفنتوس 4-3 بركلات الترجيح (الوقتان الأصلي والإضافي 1-1) الجمعة في الدوحة، معادلاً رقمه القياسي بالفوز باللقب سبع مرات.

    واللقب هو الأول لميلان في المسابقة منذ العام 2011 عندما هزم جاره إنتر ميلان (2-1)، والسابع له، فعادل بذلك الرقم القياسي الذي حققه يوفنتوس العام الماضي عندما تغلب على لاتسيو 2-صفر في المباراة التي اقيمت في مدينة شنغهاي الصينية.

    وثأر ميلان لخسارته نهائي مسابقة الكأس الموسم الماضي أمام يوفنتوس، ولخسارته أمام غريمه التقليدي في الكأس السوبر في ثاني مباراة بينهما بعد الأولى عام 2003 في نيوجيرزي عندما حسمها بركلات الترجيح أيضاً (1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي).

    وكان يوفنتوس البادىء بالتسجيل في النهائي عبر المدافع جورجو كييليني (18)، وأدرك جاكومو بونافونتورا التعادل (38).

    وتألق حارسا مرمي الفريقين، مخضرم يوفنتوس جانلويجي بوفون (38) وخليفته المنتظر جانلويجي دوناروما (17 عاماً) طيلة دقائق المباراة، فتصدى كل منهما للعديد من الفرص.

    كما برز الحارسان في ركلات الترجيح، إذ تصدى بوفون للركلة الأولى لجانلوكا لابادولا، ودوناروما للركلة الأخيرة الحاسمة للأرجنتيني باولو ديبالا بعدما أصاب الكرواتي ماريو ماندزوكيتش العارضة في الركلة الثانية لفريقه.

    وسجّل ليوفنتوس الإيطالي كلاوديو ماركيزيو والأرجنتيني غونزالو هيغواين والألماني سامي خضيرة، ولميلان جاكومو بونافونتورا والسلوفاكي يوراي كوشكا والأرجنتيني خوسيه سوسا، إضافة إلى الكرواتي ماريو بازاليتش الذي منح فريقه اللقب.

    سيطرة متبادلة

    وتبادل الفريقان السيطرة على مجريات المباراة وحاول كل منهما الوصول إلى مرمى الآخر. وحالف التوفيق يوفنتوس لهز الشباك عندما استغل كييليني ركلة ركينة للبوسني ميراليم بيانيتش وتابعها بيمناه من مسافة قريبة على يسار الحارس دوناروما (18).

    وأدرك بونافونتورا التعادل لميلان بضربة رأسية من نقطة الجزاء إثر تمريرة عرضية من سوسا أسكنها على يمين الحارس بوفون (38).

    وردّت العارضة رأسية لبونافونتورا مطلع الشوط الثاني (57)، وردّ يوفنتوس بتسديدة قوية لستيفانو ستورارو أبعدها دوناروما (60).

    وأطلق ديبالا، بديل بيانيتش، كرة قوية بيسراه من خارج المنطقة مرت بجوار القائم الأيسر للحارس دوناروما (76)، وأخرى للاعب نفسه من خارج المنطقة أيضاً تصدى لها دوناروما على دفعتين (80).

    وأنقذ بوفون مرماه من هدف محقق عندما أبعد كرة رأسية للكولومبي كارلوس باكا من مسافة قريبة، شتتها الدفاع إلى ركنية (83).

    خلال الوقت الإضافي، تابع بوفون تألقه وأنقذ مرماه من هدف محقق مطلع الشوط الأول بتصديه لتسديدة قوية لبونافونتورا ارتدت منه إلى باكا الذي فشل في السيطرة عليها ليبعدها كييليني (92).

    وكاد هيغواين يسجّل مطلع الشوط الثاني، عندما توغّل داخل المنطقة وسدّد كرة قوية بيمناه أبعدها دوناروما إلى ركنية لم تثمر (107).

    وسجّل الفرنسي باتريس إيفرا هدفاً ألغاه الحكم بداعي التسلل (111).

    وأهدر ديبالا فرصة حسم النتيجة عندما تلقى كرة عرضية من إيفرا أمام المرمى فسدّدها قوية فوق الخشبات الثلاث (116).

    وهي المرة الثانية يفشل يوفنتوس في الفوز بالكأس السوبر في الدوحة بعدما خسر أمام نابولي عام 2014 بركلات الترجيح (الوقتان الأصلي والإضافي 2-2).

    الأربعاء، 21 ديسمبر 2016

    قال سبعة من لاعبي منتخب الكاميرون إنّهم لا يريدون المشاركة في نهائيات كأس الأمم الأفريقية وهو ما يضعهم في صدام مع اتحاد كرة القدم المحلي إضافة لإيقاف محتمل عن اللعب مع أنديتهم أثناء البطولة.
    وجويل ماتيب لاعب ليفربول هو واحد من سبعة لاعبين أبلغوا المدرب هوغو بروس بأنّهم غير مهتمين بالمشاركة في البطولة التي تنطلق في الغابون في 14 كانون الثاني/ يناير. 
    وقال بروس في بيان اليوم الثلاثاء: "وضع هؤلاء اللاعبون مصلحتهم قبل مصلحة المنتخب الوطني ويحتفظ الاتحاد الكاميروني بحق اتخاذ إجراء بحق اللاعبين بما يتناسب مع لوائح الفيفا".
    واللاعبون الستة الآخرون هم أندريه أونانا (أياكس امستردام) وغي رولان ندي أسيمبي (نانسي) وآلان نيوم (وست بروميتش ألبيون) ومكسيم بوندجي (بوردو) وأندريه-فرانك زامبو أنجيسا (أولمبيك مرسيليا) وإبراهيم أمادو (ليل). 
    وتمّ استدعاء اللاعبين السبعة هذا الشهر في تشكيلة أولية تضم 35 لاعباً للبطولة القارية حيث ستلعب الكاميرون في المجموعة الأولى إلى جانب الغابون صاحبة الضيافة وبوركينا فاسو وغينيا بيساو. 
    ويمكن للاتحاد الكاميروني لكرة القدم مطالبة الاتحاد الدولي (الفيفا) بإيقاف اللاعبين على مستوى الأندية خلال البطولة التي تنتهي في السادس من فبراير. 
    وقال ماتيب في بيان إنّه لا يريد اللعب للكاميرون في الوقت الحالي بسبب "تجربة سيئة" مع الجهاز الفني السابق. 
    ولم يشارك اللاعب المولود في المانيا مع الكاميرون في أي مباراة منذ كأس العالم في البرازيل لكن بروس - الذي تولى المسؤولية في فبراير - ذهب لمقابلته مرتين في محاولة لإقناعه بالعودة إلى المنتخب الوطني. 
    وأبلغ نيوم المدرب بأنّه يود البقاء في وست بروميتش ليحافظ على مكانه في الفريق وهو الحال نفسه بالنسبة لأمادو وندي أسيمبي وأونانا وزامبو أنجيسا. 
    وقال بوندجي - الذي لم يلعب مع الكاميرون من قبل - إنّه يضع نصب عينيه اللعب لمنتخب فرنسا.
    وستعلن الكاميرون عن تشكيلة نهائية من 23 لاعباً للنهائيات الأسبوع المقبل.

    وصل خاميس رودريغيز، نجم ريال مدريد إلى كولومبيا لقضاء عطلة الأعياد، قبل أن يتجه إلى إنكلترا في وقت لاحق لمقابلة شقيق زوجته، الحارس ديفيد أوسبينا، لكي يحتفلا سوياً بالعام الجديد، بحسب صحف كولومبية.

    والتقطت عدسات وسائل الإعلام صوراً لنجم وسط ميدان ريال مدريد وهو يخرج أمس من أحد المطاعم في شمال العاصمة الكولومبية بوغوتا برفقة والدته بيلار روبيو، وزوجته دانيلا أوسبينا، وابنته سالومي رودريغيز.

    ورغم أن اللاعب صاحب القميص رقم 10 في المنتخب الكولومبي لم يدلِ بأي تصريحات إعلامية، أكدت والدته في لقاء مع شبكة "سيتي تي في"
    التليفزيونية، أنه ابنها سيقضي عطلة أعياد الميلاد مع أفراد عائلته بالكامل في مدينة ميديين الكولومبية.

    وقالت روبيو في تصريحات لأحد البرامج الصباحية، الذي يذاع على قناة "سيتي تي في": "إنه متواجد في كولومبيا وسيقضي معنا عطلة أعياد الميلاد،
    سنسافر إلى ميديين".

    ورغم تكهن البعض بأن رحلة رودريغيز إلى إنجلترا تأتي في إطار مساعي اللاعب للرحيل عن ريال مدريد، أكدت صحيفة "التيمبو" الكولومبية أن النجم الشاب يرغب في الاحتفال برفقة شقيق زوجته، الذي يلعب لصالح آرسنال الإنكليزي، بالعام الجديد.

    وتأتي رحلة رودريغيز وسط الجدل الكبير، الذي تفجر مطلع الأسبوع الجاري، بعد تتويج ريال مدريد بلقب مونديال الأندية، حيث أشار اللاعب الكولومبي إلى إمكانية رحيله إلى فريق آخر.

    وقال رودريغيز، عقب المباراة النهائية لبطولة كأس العالم للأندية يوم الأحد الماضي، وهي المباراة، التي لم يشارك فيها: "لا يمكنني التأكيد على استمراري، لدي عروض وأمامي سبعة أيام للتفكير".

    وأضاف: "أشعر بالسعادة في ريال مدريد ولكن أرغب في اللعب بشكل أكبر، أشعر بمرارة بسبب عدم خوض المباراة النهائية".

    وأكد رودريغيز أنه يملك بعض العروض، فيما أشارت صحيفة "أس" الإسبانية إلى أن هناك خمسة فرق مهتمة بالحصول على خدمات اللاعب الكولومبي، وهي: مانشستر يونايتد وتشيلسي وإنتر ميلان وباريس سان جيرمان ويوفنتوس.

    الجمعة، 2 ديسمبر 2016

    أعلن اتحاد لاعبي كرة القدم المحترفين القائمة المختصرة النهائية للاعبين الـ55 المرشحين لجائزة التشكيلة المثالية لعام 2016، والتي تقدمها البرتغالي كريستيانو رونالدو والفرنسي انطوان غريزمان، وغاب عنها الانكليزي واين روني والجزائري رياض محرز.

    ويتحدد مصير الجائزة على أيدي اللاعبين ومن أجلهم، وفق تصويت يشارك فيه أكثر من 25 الف لاعب محترف من أكثر من 75 دولة. ويقوم كل لاعب مشارك في التصويت باختيار حارس مرمى واحدا وأربعة مدافعين وثلاثة لاعبي وسط وثلاثة مهاجمين.

    ويعتبر اتحاد اللاعبين المحترفين "فيفبرو" وشركاؤه الوطنيون مسؤولين عن جمع الأصوات من اللاعبين المحترفين حول العالم.

    وتقدم اللائحة البرتغالي رونالدو المرشح بقوة لنيل الكرة الذهبية هذه السنة بعد قيادته منتخب بلاده الى لقب كأس اوروبا للمرة الاولى في تاريخه الصيف الماضي، وناديه ريال مدريد الى لقب دوري ابطال اوروبا للمرة الثانية في الاعوام الثلاثة الاخيرة والحادية عشرة في تاريخه، والفرنسي غريزمان هداف كأس اوروبا ووصيفها ومسابقة دوري الابطال مع اتلتيكو مدريد الاسباني.

    كما ضمت اللائحة الويلزي غاريث بايل والفرنسي كريم بنزيمة (كلاهما مع النادي الملكي) وثلاثي برشلونة الاسباني الارجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار دا سيلفا والاوروغوياني لويس سواريز.

    في المقابل، غاب قائد المنتخب الانكليزي ومانشستر يونايتد واين روني عن اللائحة، ونجم ليتسر سيتي الانكليزي ومنتخب الجزائر رياض محرز الذي ساهم بشكل كبير في تتويج فريقه بلقب الدوري الممتاز للمرة الاولى في تاريخه.

    وكان برشلونة الاكثر تمثيلا في لائحة المرشحين برصيد 12 لاعبا امام غريمه ريال مدريد (11 لاعبا) وبايرن ميونيخ الالماني (9).              

    وفي ما يأتي القائمة المختصرة النهائية للاعبين الـ55 المرشحين:

    لحراسة المرمى (5): التشيلي كلاوديو برافو (برشلونة الاسباني/مانشستر سيتي الانكليزي)، والايطالي جانلويجي بوفون (يوفنتوس الايطالي)، والاسباني دافيد دي خيا (مانشستر يونايتد الانكليزي)، والكوستاريكي كيلور نافاس (ريال مدريد الاسباني)، والالماني مانويل نوير (بايرن ميونيخ الالماني).

    للدفاع (20): النمسوي دافيد ألابا والالمانيان جيروم بواتينغ وفيليب لام (بايرن ميونيخ)، والاسبانيان جيرار بيكيه وجوردي ألبا والارجنتيني خافيير ماسكيرانو (برشلونة)، والإيفواري سيرج أورييه والبرازيلي تياغو سيلفا (باريس سان جرمان الفرنسي)، والاسباني هكتور بيليرين (أرسنال الانكليزي)، والايطاليان ليوناردو بونوتشي وجورجيو كييليني (يوفنتوس)، والاسبانيان سيرجيو راموس ودانيال كارفاخال والبرازيلي مارسيلو والبرتغالي بيبي والفرنسي رافايل فاران (ريال مدريد)، والبرازيلي داني ألفيش (برشلونة/يوفنتوس)، والبرازيلي دافيد لويز (باريس سان جيرمان/تشلسي الانكليزي)، والاوروغوياني دييغو غودين (أتلتيكو مدريد الاسباني)، والالماني ماتس هوملز (بوروسيا دورتموند/بايرن ميونيخ).

    للوسط (15): الاسباني تشابي ألونسو والتشيلي ارتورو فيدال (بايرن ميونيخ)، والاسبانيان سيرجيو بوسكيتس وأندريس إنييستا والكرواتي ايفان راكيتيتش (برشلونة)، والبلجيكي كيفن دي بروين (مانشستر سيتي)، والبلجيكي إدين هازارد (تشلسي)، والفرنسي نغولو كانتي (ليستر سيتي/تشلسي)، والالماني توني كروس والكرواتي لوكا مودريتش (ريال مدريد)، والالماني مسعود أوزيل (أرسنال)، والفرنسيان ديميتري باييت (وست هام يونايتد الانكليزي)، وبول بوجبا (يوفنتوس/مانشستر يونايتد)، والاسباني دافيد سيلفا (مانشستر سيتي)، والايطالي ماركو فيراتي (باريس سان جيرمان).

    للهجوم (15): الارجنتيني سيرخيو أغويرو (مانشستر سيتي)، والويلزي غاريث بايل والفرنسي كريم بنزيمة والبرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد)، والارجنتيني باولو ديبالا (يوفنتوس)، والفرنسي أنطوان غريزمان (أتلتيكو مدريد)، والارجنتيني غونزالو هيغواين (نابولي/يوفنتوس)، والسويدي زلاتان إبراهيموفيتش (باريس سان جرمان/مانشستر يونايتد)، والبولندي روبرت ليفاندوفسكي والالماني توماس مولر (بايرن ميونيخ)، والارجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار والاوروغوياني لويس سواريز (برشلونة)، والتشيلي أليكسيس سانشيز (آرسنال)، والانكليزي جيمي فاردي (ليستر سيتي).

    الأربعاء، 30 نوفمبر 2016

    هل تشهد مواجهة مانشستر يونايتد وضيفه ويست هام الليلة في إطار كأس رابطة الأندية الإنكليزية عودة شفاينشتايغر للمشاركة مع الفريق بعد شهور من استبعاده؟

    كشف تقرير إخباري اليوم الأربعاء أن لاعب خط الوسط المخضرم باستيان شفاينشتايغر قد يشارك للمرة الأولى هذا الموسم ضمن التشكيلة الأساسية لمانشستر يونايتد في مباراة الفريق المقررة مساء اليوم أمام ضيفه ويستهام في دور الثمانية من كأس رابطة المحترفين الإنكليزية لكرة القدم.

    ولم يشارك شفاينشتايغر في أي مباراة منذ تولي البرتغالي جوزيه مورينيو منصب المدير الفني للفريق، لكنه قد يحصل على فرصة المشاركة اليوم في ظل إيقاف بول بوغبا ومروان فيلايني، حسب ما ذكرته شبكة "سكاي سبورتس".

    وكان مستقبل شفاينشتايغر مع مانشستر يونايتد قد بدا أنه انتهى بعدما خرج اللاعب من قائمة الفريق لبطولة الدوري الأوروبي، كما أنه يشارك في التدريبات ضمن فريق الصف الثاني في النادي.

    كذلك خرج شفاينشتايغر البالغ من العمر 32 عاماً المتوج مع المنتخب الألماني بلقب كأس العالم من الحسابات المالية للنادي، لدى إعلان مانشستر مؤخراً عن نتائجه المالية.

    لكنه عاد مؤخراً إلى المشاركة في تدريبات الفريق الأول وكان ضمن بدلاء الفريق في المباراة أمام ويست هام يوم الأحد الماضي ضمن منافسات الدوري الإنكليزي الممتاز. 

     

    أكد البرازيلي فليبي كوتينيو، نجم ليفربول الإنكليزي أنه يرشح ثلاثي برشلونة ليونيل ميسي ولويس سواريز ونيمار للفوز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2016، مستبعداً البرتغالي كريستيانو رونالدو من قائمة ترشيحاته.

    ووصل اللاعب البرازيلي إلى قمة مستواه الفني هذا الموسم وقاد ليفربول إلى مراتب الصراع الأولى على لقب الدوري الإنكليزي، قبل أن يتعرض لإصابة مروعة مطلع الأسبوع الجاري في مباراة فريقه أمام منافسه سندرلاند.

    وكان أداء كوتينيو المتميز هذا الموسم على ملعب انفيلد، معقل ليفربول، سبباً في إحياء تطلعات برشلونة مرة أخرى للفوز بخدمات اللاعب ليجاور مواطنه نيمار، الذي يحاول إقناعه بالانضمام للفريق الكتالوني.

    وأعرب نجم ليفربول عن إعجابه الشديد بنيمار وزميليه في الخط الهجومي لبرشلونة، ميسي وسواريز، ورشحهم جميعاً لاعتلاء منصة التتويج النهائية ليفوز أحدهم بجائزة الكرة الذهبية.

    وقال كوتينيو: "أفضل ثلاثة لاعبين بالنسبة لي على مستوى العالم هم ثلاثي برشلونة، أحدهم يتمتع بالسرعة والأخر بالمهارة والثالث هداف من طراز رفيع، إنهم في الحقيقة مكملون لبعضهم البعض".

    ورداً على سؤال عن ما إذا كان قد أسقط من ترشيحاته كريستيانو رونالدو، أوفر المرشحين حظاً للفوز بالكرة الذهبية لعام 2016، بعد فوزه ببطولة دوري أبطال أوروبا وكأس أمم أوروبا، أكد كوتينيو بشكل قاطع أنه يفضل ثلاثي الفريق الكتالوني.

    واختتم قائلاً: "بالطبع هناك لاعبون أخرون في ريال مدريد أيضاً مثل كريستيانو رونالدو، ولكن هؤلاء الثلاثة (ميسي وسواريز ونيمار) مكملين لبعضهم البعض".

    جميع الحقوق محفوظة ل 90d2e2a
    تصميم : عالم المدون